لا ينبغي أن يفهم الآخر أن الحق محتكر على النساء ـ فقط
فهناك حقوق مهضومة للرجل كذلك ـــ لأبد أن تستيقظ من سباتها وتعقد لها الندوات والمحاضرات
ومناداة بحق الرجل فهو جزء من هدا الزمن ..
وما تواجهه المرأة من عقبات وظلم وتهمش أو مغالطة يواجهه الرجل ـــ كذلك
فلو كنا منصفين حقاً فلن ننسى أن النصف الأول يحتاج إلى نفس العناية ونفس الاهتمام والمطالبة بحقه المشروع في العيش بسلام أسوة بالنصف الثاني
فكم هولاء المهضمون الذين غابوا عن مائدة المفاوضات والحوارات المنددة بحق
اعتبارنا الخاطئ أنهم مكتملون تماماً ولا نقصان لديهم ولا يحتاجون كما نحتاج
ولا يتذمرون كما نتذمر ..... !!
فأين هي حقوق الرجل المضطهد من قبل زوجة متسلطة مستبدة
أين هي من مجتمع يقفل أبوابه ويلحقه بأصحاب البطالة ؟
أين هي من مسئوليات لا ترحم ولا يهدأ لها أورا ؟
وأين هي حقوقه من نار الأسعار والدمار الذي لحق بجيوب كل راع
وكل مسئول عن رعيته ؟
لأبد أن خلصتم معي أن حقوق الرجل مفقودة . مفقودة . مفقودة
والواقع خير شاهد
فرغم أعبائه الكبيرة إلا أنه مقتنع وبكل ثقة أن حقوقه آتية
فلم يصرخ يوماً منادياً بها كما نفعل نحن
بل أعتاد على كتم صرخاته بداخله ومن ثم التخلص منها ورميها في سلة المهملات
عـــــزيزي ( آدم )
فمنذ هذه الدقائق عقارب الزمن لن يجهل الآخرون حقوقك ومعاناتك
فالكون أجمع يشهد لك بالتفوق والنبوغ
ويدعو لك بالعون والسلامة
فعليك عزيزتي ( حــواء )
أن تنصفي الرجل وتظلي سنده الذي يستعين به وقت الشدة
فالحقوق واحدة والهم واحد والأرض واحدة والوطن واحد
إن الغني هو الغني بنفسه .. ولو أنه عاري المناكب حاف
ما كل ما فوق البسيطة كافياً .. فإذا اقتنعت في كل شيء كاف
فهناك حقوق مهضومة للرجل كذلك ـــ لأبد أن تستيقظ من سباتها وتعقد لها الندوات والمحاضرات
ومناداة بحق الرجل فهو جزء من هدا الزمن ..
وما تواجهه المرأة من عقبات وظلم وتهمش أو مغالطة يواجهه الرجل ـــ كذلك
فلو كنا منصفين حقاً فلن ننسى أن النصف الأول يحتاج إلى نفس العناية ونفس الاهتمام والمطالبة بحقه المشروع في العيش بسلام أسوة بالنصف الثاني
فكم هولاء المهضمون الذين غابوا عن مائدة المفاوضات والحوارات المنددة بحق
اعتبارنا الخاطئ أنهم مكتملون تماماً ولا نقصان لديهم ولا يحتاجون كما نحتاج
ولا يتذمرون كما نتذمر ..... !!
فأين هي حقوق الرجل المضطهد من قبل زوجة متسلطة مستبدة
أين هي من مجتمع يقفل أبوابه ويلحقه بأصحاب البطالة ؟
أين هي من مسئوليات لا ترحم ولا يهدأ لها أورا ؟
وأين هي حقوقه من نار الأسعار والدمار الذي لحق بجيوب كل راع
وكل مسئول عن رعيته ؟
لأبد أن خلصتم معي أن حقوق الرجل مفقودة . مفقودة . مفقودة
والواقع خير شاهد
فرغم أعبائه الكبيرة إلا أنه مقتنع وبكل ثقة أن حقوقه آتية
فلم يصرخ يوماً منادياً بها كما نفعل نحن
بل أعتاد على كتم صرخاته بداخله ومن ثم التخلص منها ورميها في سلة المهملات
عـــــزيزي ( آدم )
فمنذ هذه الدقائق عقارب الزمن لن يجهل الآخرون حقوقك ومعاناتك
فالكون أجمع يشهد لك بالتفوق والنبوغ
ويدعو لك بالعون والسلامة
فعليك عزيزتي ( حــواء )
أن تنصفي الرجل وتظلي سنده الذي يستعين به وقت الشدة
فالحقوق واحدة والهم واحد والأرض واحدة والوطن واحد
إن الغني هو الغني بنفسه .. ولو أنه عاري المناكب حاف
ما كل ما فوق البسيطة كافياً .. فإذا اقتنعت في كل شيء كاف