][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/url]
بسم الله الرحمن الرحيم
السيرة الذاتية
حين طوافنا في بلادنا الكبيرة الواسعه ونظرنا عن كثب وجدنا أمرأه ذات شأن في عالمنا الذي ننظر بنظرة تكاد تكون بالتقليل من قدرأت الجنس الناعم في مجال الصحافة هذه المرأه عملت و أنشأت ووصلت الى ما يطمح اليه ملايين من الرجال نتعرف على هذه المرأه هي :-
الاستاذه
نجاة بنت محمد بن عبد الحميد باقر
من مواليد بلاد الحرمين والشريفين مكة المكرمة في 2/ 9 / 1952م
مطلقة لدي ماجد وطارق و سعد
وقد حصلت
علي بكالوريوس علوم وتربية تخصص كيمياء و احياء و دبلوم تربية 1396/1397هـ
عملت الاستاذه نجاة في مجالات كثر حيث انها كانت
معلمة علوم بالرياض من 1397هـ ثم
عملت معلمة كيمياء واحياء بمعهد المعلمات الثانوي بالخبر و متوسطة بالثقبة .
وايضا قامت وبمجهودها الشخصي بأنشاء
مدرسة ام المؤمنين ميمونة المتوسط و ام المؤمنين حفصة الثانوية بالحرس الوطني بالدمام
من عام 1407 الي 1413هـ أخذت في تلك المدرسة منصب مديره .
وسعت هذه الامرأه الى اكمال ماقامت به من اعمال وامجاد
حيث انها أفرغت نفسها من العمل الصباحي و أسست مركز تعليم الكبيرات بالحرس الوطني بالدمام
وفي عام 1425/1426هـ تم ضم الحرس للتربية والتعليم.
وبعد ذلك الاستاذه نجاة
ان تعمل وكيلة بمدرسة ابتدائية ( حيث انها لم تأخذ في هذا المرحلة طويلة احيلة نفسها الى
التقاعد في 1 / 4 / 1428 هـ
حيث كانت في مجال الصحافة
تعمل صحفية و مراسلة لجريدة الرياض لمدة 17 عاما كمتعاونة
و تعمل الأن كمراسلة و كاتبة و مدربة بجريدة دنياالشرق بالمنطقة الشرقية
وتحتل مناصب كثر هذه المرأهي
عضوة في جمعية فتاة الخليج النسائية بالخبر
عضوة بجمعية الدمام النسائية
عضوة بجمعية البر بالشرقية
عضوة اعلامية بجمعية اصدقاء مرضي السرطا ن ( مؤسس)
عضو مؤسس في لملتقي الأربعائيات ( سارة الخثلان )
عضو في اللجنة النسائية للحملة الأمنية الوطنية الشاملة
عضو في الجمعية السعودية للآعلام و الاتصال
عضو في اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات بالرياض و الشرقية
ومن اعمالها الجبارة في مجالها
شاركت في حضور ندوة الأعلاميين و الأعلاميات في الرياض مكتب الأمم المتحدة وحضور ورش العمل
شاركت في حضور ملتقي الأعلاميات السعوديات الثاني بالرياض وحضور الدورات
شاركت في الحوار الوطني في الشرقية
قامت بأعطاء محا ضرات عن مكافحة المخدرات و المرور في مدارس الحرس و تعليم الكبيرات
شاركت اكثر من مره في قناة الأخبارية و الرياضية
سجلت حوارين في اذاعة صوت العرب المصرية
سجلت لقاء مع القناة الثالثة المصرية
ومن الجوائز التي حازة عليها أ/ نجاة باقر
حصلت علي شهادات شكر و تقدير و دروع
مكافحة المخدرات
ومن الأمن العام
وأيضا الدفاع المدني
وأيضا مكافحة المخدرات بالقطاع الشرقي للحرس الوطني
الجوازات
وفي قطاع الشرطة كانة تشارك معهم في حملاتهم رغم ضيق وقتها
تقول أ/ نجاة
اهم و اجمل الشهادات التي حصلت عليها كانت شهادة شكر من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز رحمة الله
عن مجمل مقالاتي في مكافحة المخدرات و التي نشرت بجريدة اليوم .
نشرت لي قصة قصيرة في جريدة اليوم.
حيث انها لاتكاد تنظر الى ما يصحب وقتها من ضيق لم تنسى يوما نجاة فلدة أكبادنا وانشأت
قصص للأطفال حوال 6 قصص
وكتبت القصص القصيرة حوالي 5قصص
تقول الاستاذه بل رمز الفخر للمرأه السعوديه في مجال الصحافه
الأن أسكن في المنطقة الشرقية ، محافظة الخبر بحي العقربية. ))
عملت أولا كمعلمة علوم للمرحلة المتوسطة بمدينة الرياض ، ثم أنتقلت للمنطقة الشرقية
و عملت معلمة كيمياء و إحياء في معهد المعلمات بالخبر ، ثم رشحت لأكون مديرة
لمتوسطة و ثانوية الحرس الوطني من عام 1406 إلي 1413هـ ، حيث تركتها و أسست مركز تعليم الكبيرات الحرس الوطني ، و عند أندماج مدارس الحرس الوطني بالتربية و التعليم طلبت أن أكون و كيله بمدرسة إبتدائية حتي تقاعدت عن العمل في 1/4/1428هـ .
وتشاء الظروف أن أترك مكتب جريدة الرياض بعد 17 سنة فلم أقدر علي التأقلم بعد فاه أستاذي و معلمي مدير المكتب المرحوم يحي أبورداس .
فألتحقت بالعمل في جريدة دنيا الشرق كمدربة و مراسلة و كاتبة و هي تعتبر مرحلة جديدة في حياتي الصحفية .
صراحة لم أواجه أي عقبات في أخذي قرار بالعمل الصحفي فقد وجدت التشجيع من والدي رحمه الله الذي له الفضل في تعليمي و حبي للكتابة .
المشكلة التي تواجهني و أي زميلة هو التأخر في نشر المواد التي نرسلها.
أي مشكلة كنت أواجهها وللأن وهي أن أجلس أولا مع نفسي و أشوف أقدر أن أحلها
هل أنا محقة فأطالب بحقي ، أو محقوقة فأبادر و أعتذر)) .
وتختم كلامها بقول:-
(( أتمني لمن يقرأ كلماتي هذه و يريد أن يمارس العمل الصحفي ، أولا أن تكون لدية الموهبة في الكتابة و أنه سوف يكون أمين في النقل ، فالقلم الذي تكتب به سلاح في يدك فحافظ علية من التملق و الرياء و المجاملة و الكذب ، و أكتب الحقيقة كما تراها بدون زيادة أو نقصان)) .
عملت واحسنت وابدعة واجتهدت وصنعة المجد ونقشته إسمها في مجال الصحافة من ذهب وصنعت أشيائا نتمنا نحن الرجال ان نصنع ولو جزء ضئيل منه في طول حياتنا
فلندعو الله ان ييسر لهذه المرأه التي وان عملت فهي رمز لنا نحن وفخر لامه تعيش لسنين
كرستي حياتك لنشر العلم طالبتا *** رضا الله بصفا قلبك وحسن فريدا
أزحتي القيود ضد الرياح ماسحتا *** ظلام الجهل كلا يناظرك شهيدا
فليثبتك الله لأمور الخير فاعلتنا *** بغيا رضاه لكسب أجرا و توحيدا
نجاة الاسم محمد يقع لها أبا *** طبتي كرما يابنت الاجاويدا
وشكرا
قام بعمل الحوار / أحمد نسيبي قام بالتنسيق المقال / محمود نسيبي
الوجيه ميــksaـاس
منقول
بود
خلفكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السيرة الذاتية
حين طوافنا في بلادنا الكبيرة الواسعه ونظرنا عن كثب وجدنا أمرأه ذات شأن في عالمنا الذي ننظر بنظرة تكاد تكون بالتقليل من قدرأت الجنس الناعم في مجال الصحافة هذه المرأه عملت و أنشأت ووصلت الى ما يطمح اليه ملايين من الرجال نتعرف على هذه المرأه هي :-
الاستاذه
نجاة بنت محمد بن عبد الحميد باقر
من مواليد بلاد الحرمين والشريفين مكة المكرمة في 2/ 9 / 1952م
مطلقة لدي ماجد وطارق و سعد
وقد حصلت
علي بكالوريوس علوم وتربية تخصص كيمياء و احياء و دبلوم تربية 1396/1397هـ
عملت الاستاذه نجاة في مجالات كثر حيث انها كانت
معلمة علوم بالرياض من 1397هـ ثم
عملت معلمة كيمياء واحياء بمعهد المعلمات الثانوي بالخبر و متوسطة بالثقبة .
وايضا قامت وبمجهودها الشخصي بأنشاء
مدرسة ام المؤمنين ميمونة المتوسط و ام المؤمنين حفصة الثانوية بالحرس الوطني بالدمام
من عام 1407 الي 1413هـ أخذت في تلك المدرسة منصب مديره .
وسعت هذه الامرأه الى اكمال ماقامت به من اعمال وامجاد
حيث انها أفرغت نفسها من العمل الصباحي و أسست مركز تعليم الكبيرات بالحرس الوطني بالدمام
وفي عام 1425/1426هـ تم ضم الحرس للتربية والتعليم.
وبعد ذلك الاستاذه نجاة
ان تعمل وكيلة بمدرسة ابتدائية ( حيث انها لم تأخذ في هذا المرحلة طويلة احيلة نفسها الى
التقاعد في 1 / 4 / 1428 هـ
حيث كانت في مجال الصحافة
تعمل صحفية و مراسلة لجريدة الرياض لمدة 17 عاما كمتعاونة
و تعمل الأن كمراسلة و كاتبة و مدربة بجريدة دنياالشرق بالمنطقة الشرقية
وتحتل مناصب كثر هذه المرأهي
عضوة في جمعية فتاة الخليج النسائية بالخبر
عضوة بجمعية الدمام النسائية
عضوة بجمعية البر بالشرقية
عضوة اعلامية بجمعية اصدقاء مرضي السرطا ن ( مؤسس)
عضو مؤسس في لملتقي الأربعائيات ( سارة الخثلان )
عضو في اللجنة النسائية للحملة الأمنية الوطنية الشاملة
عضو في الجمعية السعودية للآعلام و الاتصال
عضو في اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات بالرياض و الشرقية
ومن اعمالها الجبارة في مجالها
شاركت في حضور ندوة الأعلاميين و الأعلاميات في الرياض مكتب الأمم المتحدة وحضور ورش العمل
شاركت في حضور ملتقي الأعلاميات السعوديات الثاني بالرياض وحضور الدورات
شاركت في الحوار الوطني في الشرقية
قامت بأعطاء محا ضرات عن مكافحة المخدرات و المرور في مدارس الحرس و تعليم الكبيرات
شاركت اكثر من مره في قناة الأخبارية و الرياضية
سجلت حوارين في اذاعة صوت العرب المصرية
سجلت لقاء مع القناة الثالثة المصرية
ومن الجوائز التي حازة عليها أ/ نجاة باقر
حصلت علي شهادات شكر و تقدير و دروع
مكافحة المخدرات
ومن الأمن العام
وأيضا الدفاع المدني
وأيضا مكافحة المخدرات بالقطاع الشرقي للحرس الوطني
الجوازات
وفي قطاع الشرطة كانة تشارك معهم في حملاتهم رغم ضيق وقتها
تقول أ/ نجاة
اهم و اجمل الشهادات التي حصلت عليها كانت شهادة شكر من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز رحمة الله
عن مجمل مقالاتي في مكافحة المخدرات و التي نشرت بجريدة اليوم .
نشرت لي قصة قصيرة في جريدة اليوم.
حيث انها لاتكاد تنظر الى ما يصحب وقتها من ضيق لم تنسى يوما نجاة فلدة أكبادنا وانشأت
قصص للأطفال حوال 6 قصص
وكتبت القصص القصيرة حوالي 5قصص
تقول الاستاذه بل رمز الفخر للمرأه السعوديه في مجال الصحافه
الأن أسكن في المنطقة الشرقية ، محافظة الخبر بحي العقربية. ))
عملت أولا كمعلمة علوم للمرحلة المتوسطة بمدينة الرياض ، ثم أنتقلت للمنطقة الشرقية
و عملت معلمة كيمياء و إحياء في معهد المعلمات بالخبر ، ثم رشحت لأكون مديرة
لمتوسطة و ثانوية الحرس الوطني من عام 1406 إلي 1413هـ ، حيث تركتها و أسست مركز تعليم الكبيرات الحرس الوطني ، و عند أندماج مدارس الحرس الوطني بالتربية و التعليم طلبت أن أكون و كيله بمدرسة إبتدائية حتي تقاعدت عن العمل في 1/4/1428هـ .
وتشاء الظروف أن أترك مكتب جريدة الرياض بعد 17 سنة فلم أقدر علي التأقلم بعد فاه أستاذي و معلمي مدير المكتب المرحوم يحي أبورداس .
فألتحقت بالعمل في جريدة دنيا الشرق كمدربة و مراسلة و كاتبة و هي تعتبر مرحلة جديدة في حياتي الصحفية .
صراحة لم أواجه أي عقبات في أخذي قرار بالعمل الصحفي فقد وجدت التشجيع من والدي رحمه الله الذي له الفضل في تعليمي و حبي للكتابة .
المشكلة التي تواجهني و أي زميلة هو التأخر في نشر المواد التي نرسلها.
أي مشكلة كنت أواجهها وللأن وهي أن أجلس أولا مع نفسي و أشوف أقدر أن أحلها
هل أنا محقة فأطالب بحقي ، أو محقوقة فأبادر و أعتذر)) .
وتختم كلامها بقول:-
(( أتمني لمن يقرأ كلماتي هذه و يريد أن يمارس العمل الصحفي ، أولا أن تكون لدية الموهبة في الكتابة و أنه سوف يكون أمين في النقل ، فالقلم الذي تكتب به سلاح في يدك فحافظ علية من التملق و الرياء و المجاملة و الكذب ، و أكتب الحقيقة كما تراها بدون زيادة أو نقصان)) .
عملت واحسنت وابدعة واجتهدت وصنعة المجد ونقشته إسمها في مجال الصحافة من ذهب وصنعت أشيائا نتمنا نحن الرجال ان نصنع ولو جزء ضئيل منه في طول حياتنا
فلندعو الله ان ييسر لهذه المرأه التي وان عملت فهي رمز لنا نحن وفخر لامه تعيش لسنين
كرستي حياتك لنشر العلم طالبتا *** رضا الله بصفا قلبك وحسن فريدا
أزحتي القيود ضد الرياح ماسحتا *** ظلام الجهل كلا يناظرك شهيدا
فليثبتك الله لأمور الخير فاعلتنا *** بغيا رضاه لكسب أجرا و توحيدا
نجاة الاسم محمد يقع لها أبا *** طبتي كرما يابنت الاجاويدا
وشكرا
قام بعمل الحوار / أحمد نسيبي قام بالتنسيق المقال / محمود نسيبي
الوجيه ميــksaـاس
منقول
بود
خلفكم
عدل سابقا من قبل ملك البوح في 3/8/2009, 3:05 am عدل 2 مرات