السلام عليكم ورحمة الله وبركاتـه..
كيف الح’ـآأإل.؟!
تَم إكْتِشَآأإفْ مَرَضٌ يُسَمَــىْ بِـِ إنْفلونزآ آلذنوبَ
كَفَاْنَاْ الله وَ إيَآأإكُمْ هَذَآ آلْمَرَضُ..
معَلومآتَ عنْ هذآ آلمرضَ :
هّذآ آلمرضَ آشد خطرآ ، و آكثر فتكـآ ، لآنْه لآ يضر آلجسدَ فقطَ ، بل يضرَ
آلجسدَ و آلروحَ و آلعقـل و آلقلبَ ، و لآنه لآ يتْعلق بآلدنيآ فقطَ ، بل بآلدنيآ و الآخرهَ . .
مَصيـرَ صآحبَ هذآ آلمرضَ آلهلآكَ و موتَ آلقلوبَ معْنويـآ . .
{ . . رآيتَ آلذنوبَ تميتَ آلقلوبَ . . . و يورثَ آلذلَ آدْمـآنهآ ،
و تركَ آلذنوبَ حيآهَ آلقلوبَ . . . و خيّر لنْفسكَ عَصيآنهـآ . . ]
مَكـآن آلمرضَ
، آلقلبَ ثـمْ ينْتقل إلى‘ آلجوآرحَ . . ،
قآل رسولَ آلله صلىَ آلله عليهَ وسلمَ : آلآ وآنهَ فيَ آلجسدَ مضغـهَ ، آذآ صلحتَ صلحَ
آلجسد كلهَ ، و آذآ فسدتَ فسدَ آلجسدَ كلهَ ، آلآ و هـو آلقلبَ . ،
آسبآبَ آلمرضَ :
1 } مجـآلسهَ آو مصـآدقهَ آصحآب هذآ آلمرضَ ، قآل رسولَ آلله صلىَ آلله عليهَ
وسلمَ { آلمرءَ عَلى دينَ خليلـهَ }
2 } نَقْص فَي جهـآز آلمنْآعـه آلروحيـهَ للآنْسـآنَ ، آلقلب
3 } آلبّعـد عنْ طآعهَ آلله وَ ذكرهَ
4 } آتْبـآع آلهوىَ و آلنْفسَ و آلشطآنَ
5 } آلآنْغمـآسَ في آلدنْيـآ و ملذآتهـآ و شهوآتهـآ
6 } سَمـآع الآغآنيَ و الآعرآضَ عنْ سمآعَ و تلآوهَ آلقرآنَ آلكريمَ
آعَرآضَ آلمرضَ :
ظَلمـهَ في آلوجهَ | وهنْ فيَ آلبدنَ | قَسوهَ فيَ آلقلبَ |
ضيقَ فيَ آلصدرَ | ضيقَ في آلرزقَ | شَتآتَ الآمرَ | همْ لآ ينْقطعَ
آنْصرآفَ عنْ آلتفْكير فيَ الآخرهَ | وقوفَ علىَ متآع آلحيآهَ آلدنيـآ
طَرق آلوقآيهَ و آلعلآجَ منْ هذآ آلمرضَ :
1 } آلتوبـَه و الإقلآعَ عنْ كل ذنْبَ
2 } آخذ جرعآتَ منْتظمـهَ منْ موآعيدَ محددهَ حمْس مرآتَ يوميـآ
بإتقـآن و خشوعَ و تدبرَ " آلصلوآتَ آلخمسَ "
3 } جرعآتَ منْشطـهَ منْ كتآب آلله يوميـآ
4 } آلصيآمَ فَي حدود آلسنـهَ
5 } الإتْعـآظَ بموتَ آلسآبقينَ
آلتْحصينـآتَ :
جَرعـهَ منْتظمـهَ يوميـآ ، آذكآر آلصبآحَ و آلمسـآءَ ، مصلَ وآقيَ
قرآءهَ آيه آلكرسيَ و آلمعَوذتينَ يوميـآ و حبذآ الإخلآصَ كثيرآ ، و الآسْتغـآر
و آلتوبـهَ آلنصـوحَ
آثـآرَ آلمرضَ علىَ آلمجْتمـعَ :
هَدم آلآفرآدَ | هدمَ الآسرهَ | هَدم آلمجْتمعَ
آلقضآءَ عَلى آلقيمَ و الآخْـلآقَ
وآخيرآ . . ،
وقـآنآ آلله و إيـآكمْ إنْفلونزآ آلذنوبَ
وَ حفظَ آجسآدنـآ و آروآحنـآ منْ الآمرآضَ . .
وقـآنآ آلله و إيـآكمْ إنْفلونزآ آلذنوبَ
وَ حفظَ آجسآدنـآ و آروآحنـآ منْ الآمرآضَ . .
كيف الح’ـآأإل.؟!
تَم إكْتِشَآأإفْ مَرَضٌ يُسَمَــىْ بِـِ إنْفلونزآ آلذنوبَ
كَفَاْنَاْ الله وَ إيَآأإكُمْ هَذَآ آلْمَرَضُ..
معَلومآتَ عنْ هذآ آلمرضَ :
هّذآ آلمرضَ آشد خطرآ ، و آكثر فتكـآ ، لآنْه لآ يضر آلجسدَ فقطَ ، بل يضرَ
آلجسدَ و آلروحَ و آلعقـل و آلقلبَ ، و لآنه لآ يتْعلق بآلدنيآ فقطَ ، بل بآلدنيآ و الآخرهَ . .
مَصيـرَ صآحبَ هذآ آلمرضَ آلهلآكَ و موتَ آلقلوبَ معْنويـآ . .
{ . . رآيتَ آلذنوبَ تميتَ آلقلوبَ . . . و يورثَ آلذلَ آدْمـآنهآ ،
و تركَ آلذنوبَ حيآهَ آلقلوبَ . . . و خيّر لنْفسكَ عَصيآنهـآ . . ]
مَكـآن آلمرضَ
، آلقلبَ ثـمْ ينْتقل إلى‘ آلجوآرحَ . . ،
قآل رسولَ آلله صلىَ آلله عليهَ وسلمَ : آلآ وآنهَ فيَ آلجسدَ مضغـهَ ، آذآ صلحتَ صلحَ
آلجسد كلهَ ، و آذآ فسدتَ فسدَ آلجسدَ كلهَ ، آلآ و هـو آلقلبَ . ،
آسبآبَ آلمرضَ :
1 } مجـآلسهَ آو مصـآدقهَ آصحآب هذآ آلمرضَ ، قآل رسولَ آلله صلىَ آلله عليهَ
وسلمَ { آلمرءَ عَلى دينَ خليلـهَ }
2 } نَقْص فَي جهـآز آلمنْآعـه آلروحيـهَ للآنْسـآنَ ، آلقلب
3 } آلبّعـد عنْ طآعهَ آلله وَ ذكرهَ
4 } آتْبـآع آلهوىَ و آلنْفسَ و آلشطآنَ
5 } آلآنْغمـآسَ في آلدنْيـآ و ملذآتهـآ و شهوآتهـآ
6 } سَمـآع الآغآنيَ و الآعرآضَ عنْ سمآعَ و تلآوهَ آلقرآنَ آلكريمَ
آعَرآضَ آلمرضَ :
ظَلمـهَ في آلوجهَ | وهنْ فيَ آلبدنَ | قَسوهَ فيَ آلقلبَ |
ضيقَ فيَ آلصدرَ | ضيقَ في آلرزقَ | شَتآتَ الآمرَ | همْ لآ ينْقطعَ
آنْصرآفَ عنْ آلتفْكير فيَ الآخرهَ | وقوفَ علىَ متآع آلحيآهَ آلدنيـآ
طَرق آلوقآيهَ و آلعلآجَ منْ هذآ آلمرضَ :
1 } آلتوبـَه و الإقلآعَ عنْ كل ذنْبَ
2 } آخذ جرعآتَ منْتظمـهَ منْ موآعيدَ محددهَ حمْس مرآتَ يوميـآ
بإتقـآن و خشوعَ و تدبرَ " آلصلوآتَ آلخمسَ "
3 } جرعآتَ منْشطـهَ منْ كتآب آلله يوميـآ
4 } آلصيآمَ فَي حدود آلسنـهَ
5 } الإتْعـآظَ بموتَ آلسآبقينَ
آلتْحصينـآتَ :
جَرعـهَ منْتظمـهَ يوميـآ ، آذكآر آلصبآحَ و آلمسـآءَ ، مصلَ وآقيَ
قرآءهَ آيه آلكرسيَ و آلمعَوذتينَ يوميـآ و حبذآ الإخلآصَ كثيرآ ، و الآسْتغـآر
و آلتوبـهَ آلنصـوحَ
آثـآرَ آلمرضَ علىَ آلمجْتمـعَ :
هَدم آلآفرآدَ | هدمَ الآسرهَ | هَدم آلمجْتمعَ
آلقضآءَ عَلى آلقيمَ و الآخْـلآقَ
وآخيرآ . . ،
وقـآنآ آلله و إيـآكمْ إنْفلونزآ آلذنوبَ
وَ حفظَ آجسآدنـآ و آروآحنـآ منْ الآمرآضَ . .
وقـآنآ آلله و إيـآكمْ إنْفلونزآ آلذنوبَ
وَ حفظَ آجسآدنـآ و آروآحنـآ منْ الآمرآضَ . .