ليس المهم أن تحب ... المهم أن يستمر الحب
كلمة قراتها اعجبتني
بعض البشر كالتلفون تنقطع منهم الحرارة فجأة
الطفولة ( بنت ) هذا إحساسي لو كنت أماً ...
اشعر أحياناً برغبة لزيارة مدن لم تدوسها قدمي من قبل ... أن اسكن في فنادق لا أعرف فيها أحد ... أن اتجرد من ملابسي الإجتماعية
اتمنى لو أكرس قلمي للكتابة عن سلامة الناس واحارب من أجل رقابة الطريق الزراعي واقاتل في سبيل إختفاء الحوادث
كل هذا من باب التمني ... فالمدينة والحضارة اعطت الناس المتعة والعذاب في وقت واحد
صديقتي الرقيقة الحالمة , صارت شرسة تشتم وتسب بشارع
صديقتي تمتلك سيارة منذ 3 أشهر فقط
راقبت طفلة من مكان راقبتها وهي فوق المرجوحة تذهب وتجي تعلو تهبط
تضحك وتبتئس تطمن وتخاف تصيح وتسكت
وأكتشفت أننا حين نكبر ـــ تقوم الحياة معنا بدور المرجيحه تماماً .. !
للصمت أحياناً طعم , أبلغ من الكلام
أنا مع الأب الذي أحياناً يمنح حرية خطأ ... لأنه هكذا نتربى نخطىء ونتعلم من أخطاءنا معنى الصواب
أنا متحمسة لفكرة بعض الشوارع تكون في إتجاه واحد
فهذا سيقلل من حوادث الطريق .. ففي اسبوع واحد شقط تحت العجل
شاب وضاع
لا أحترم الرجل الذي يجعل من محبوبته موضوعاً للكلام والثرثرة
في الحب والصداقة لا أطيق التلفون لأن الأصوات تكذب بينما العيون لا تكذب
هذا الرجل ناضج عقلياً .... لا يهم ...
النضج العاطفي أكثر أهمية به تتوازن الشخصية
كل ما يتألف منه جسدنا ثنائي .. كل عضو يقابله عضو
آخر يأنس بجواره ..... ألا ...........
القــــــــــــلب
على وحدته في خلوته ذلك سر تعلقه وهيامه وصبابته الدائمة
حينما امضي وقتاً بين كتب مكتبتي المتواصعة أحس انها تناديني وتغريني .
لست أدري لماذا استجيب لنداءات ... الشعر والخواطر ..
أحب الكلمات الهامسة
أتصور نفسي لفرط خيالي كسماء ملبدة بالغيوم وتصعب الرؤية امامي بسبب الضباب وتمطر سمائي دموعها
بعدها تعود صافية وتشرق الشمس لهذا يريحني البكاء أحياناً .. ربما
في حجرتي ... حجرة مكتبتي اسمع موسيقى فأنا لست وحدي
انا مع أصدقائي نتقاسم الحب معاً
كل كلمة يكتبها صديق كلماتي وقاريء استقبلها بالحب
ولا اعرف سلة المهملات بافكاري ... حتى ما لا تروق لي من كلمات
فهدا دليل إهتمام ..... وأنا يقتلني فتور كلماتي
عندما يجيء الربيع يحلو له ان يبيت ليلته الأولى بجوار العصافير
لينطلق من حنجرتها : أنشودة تعلن بشرى موسم قطاف الجمال
بعض الناس جاء للحياة محمولاً على نسيم
وبعضهم على عاصفة
وبعضهم على اجنحة نسر
وبعضهم على اجنحة ذباب
لي صديقة .. صفعت رجل في شارع عام كاد يخنقها بتصرفاته
المريضة .... فقلت لها : وقاحتك مشروعة
رايته يبكي وهو يودع إبنته المهاجرة .. إلى مكان بعيد
وكانت ( هي ثابته ) هادئة لم تفلت دمعة
أن جيل الآباء يعالج الأمور بالعواطف .. وجيلنا عقلاني إلى أقصى حد
حين أرى رجلاً لأول مره أراقب أصابعه وأظافره
إنها تقودني إلى رؤيته للحياة
وللعلم في النظرية ... أن أصابع أي رجل فهرس لحياته
كنت أظن أنه صديق ..... فاكتشفت أنه لا يفهمني ... !!
احترم العمل أي عمل ما دام شريفاً ... ولكني لا أتصور نفسي
إني في مطعم وأخدم مائة البشر .... خلقت لا خدم رجلاً واحد
اختاره أنا ..... أهو غرور ....
حين أرى ثمار حديقة تتدلى في كبرياء من أشجارها
( أسبــــــــح بحمـــــــــد اللــــــــــــــه )
كلمة قراتها اعجبتني
بعض البشر كالتلفون تنقطع منهم الحرارة فجأة
الطفولة ( بنت ) هذا إحساسي لو كنت أماً ...
اشعر أحياناً برغبة لزيارة مدن لم تدوسها قدمي من قبل ... أن اسكن في فنادق لا أعرف فيها أحد ... أن اتجرد من ملابسي الإجتماعية
اتمنى لو أكرس قلمي للكتابة عن سلامة الناس واحارب من أجل رقابة الطريق الزراعي واقاتل في سبيل إختفاء الحوادث
كل هذا من باب التمني ... فالمدينة والحضارة اعطت الناس المتعة والعذاب في وقت واحد
صديقتي الرقيقة الحالمة , صارت شرسة تشتم وتسب بشارع
صديقتي تمتلك سيارة منذ 3 أشهر فقط
راقبت طفلة من مكان راقبتها وهي فوق المرجوحة تذهب وتجي تعلو تهبط
تضحك وتبتئس تطمن وتخاف تصيح وتسكت
وأكتشفت أننا حين نكبر ـــ تقوم الحياة معنا بدور المرجيحه تماماً .. !
للصمت أحياناً طعم , أبلغ من الكلام
أنا مع الأب الذي أحياناً يمنح حرية خطأ ... لأنه هكذا نتربى نخطىء ونتعلم من أخطاءنا معنى الصواب
أنا متحمسة لفكرة بعض الشوارع تكون في إتجاه واحد
فهذا سيقلل من حوادث الطريق .. ففي اسبوع واحد شقط تحت العجل
شاب وضاع
لا أحترم الرجل الذي يجعل من محبوبته موضوعاً للكلام والثرثرة
في الحب والصداقة لا أطيق التلفون لأن الأصوات تكذب بينما العيون لا تكذب
هذا الرجل ناضج عقلياً .... لا يهم ...
النضج العاطفي أكثر أهمية به تتوازن الشخصية
كل ما يتألف منه جسدنا ثنائي .. كل عضو يقابله عضو
آخر يأنس بجواره ..... ألا ...........
القــــــــــــلب
على وحدته في خلوته ذلك سر تعلقه وهيامه وصبابته الدائمة
حينما امضي وقتاً بين كتب مكتبتي المتواصعة أحس انها تناديني وتغريني .
لست أدري لماذا استجيب لنداءات ... الشعر والخواطر ..
أحب الكلمات الهامسة
أتصور نفسي لفرط خيالي كسماء ملبدة بالغيوم وتصعب الرؤية امامي بسبب الضباب وتمطر سمائي دموعها
بعدها تعود صافية وتشرق الشمس لهذا يريحني البكاء أحياناً .. ربما
في حجرتي ... حجرة مكتبتي اسمع موسيقى فأنا لست وحدي
انا مع أصدقائي نتقاسم الحب معاً
كل كلمة يكتبها صديق كلماتي وقاريء استقبلها بالحب
ولا اعرف سلة المهملات بافكاري ... حتى ما لا تروق لي من كلمات
فهدا دليل إهتمام ..... وأنا يقتلني فتور كلماتي
عندما يجيء الربيع يحلو له ان يبيت ليلته الأولى بجوار العصافير
لينطلق من حنجرتها : أنشودة تعلن بشرى موسم قطاف الجمال
بعض الناس جاء للحياة محمولاً على نسيم
وبعضهم على عاصفة
وبعضهم على اجنحة نسر
وبعضهم على اجنحة ذباب
لي صديقة .. صفعت رجل في شارع عام كاد يخنقها بتصرفاته
المريضة .... فقلت لها : وقاحتك مشروعة
رايته يبكي وهو يودع إبنته المهاجرة .. إلى مكان بعيد
وكانت ( هي ثابته ) هادئة لم تفلت دمعة
أن جيل الآباء يعالج الأمور بالعواطف .. وجيلنا عقلاني إلى أقصى حد
حين أرى رجلاً لأول مره أراقب أصابعه وأظافره
إنها تقودني إلى رؤيته للحياة
وللعلم في النظرية ... أن أصابع أي رجل فهرس لحياته
كنت أظن أنه صديق ..... فاكتشفت أنه لا يفهمني ... !!
احترم العمل أي عمل ما دام شريفاً ... ولكني لا أتصور نفسي
إني في مطعم وأخدم مائة البشر .... خلقت لا خدم رجلاً واحد
اختاره أنا ..... أهو غرور ....
حين أرى ثمار حديقة تتدلى في كبرياء من أشجارها
( أسبــــــــح بحمـــــــــد اللــــــــــــــه )