عدد العاطلين السعوديين عن العمل ينخفض إلى ٤١٦ ألف شخص.. والسعودة في القطاع الخاص ترتفع إلى ١٣.٣٪
تشير أحدث البيانات الصادرة عن مصلحة الاحصاءات العامة والمعلومات وزارة الاقتصاد والتخطيط بأن اعداد العاطلين عن العمل من واقع بحث القوى العاملة لعام ٢٠٠٨م بلغ ٤٣٧٦٤٨ فرداً منخفضاً بنسبة سنوية مقدارها ٥.٥ في المئة، وبمعدل بطالة يصل إلى ٥.٠ في المئة من اجمالي القوة العاملة في المملكة، وبلغ عدد السعوديين العاطلين عن العمل ٤١٦٣٥٠ فرداً وبمعدل بطالة مقداره ٩.٨ في المئة من اجمالي القوة العاملة السعودية.
وكان عدد العاطلين السعوديين الذكور ٢٣٩١٧٦ فرداً وبمعدل بطالة مقداره ٦.٩ في المئة من اجمالي قوة العمل الذكور السعوديين، بينما بلغ عدد السعوديات العاطلات عن العمل ١٧٧١٧٤ امرأة وبمعدل بطالة مقداره ٢٤.٩ في المئة من اجمالي قوة العمل النسائية السعودية.
أما عدد العاطلين عن العمل غير السعوديين فقد بلغ ٢١٢٩٨ فرداً وبمعدل بطاقة مقداره ٠.٤٠ في المئة من اجمالي القوة غير السعودية العاملة في المملكة.
وحسب تقرير مؤسسة النقد فقد استمرت وزارة العمل والأجهزة الحكومية ذات العلاقة في جهودها لزيادة مساهمة القوى العاملة الوطنية في الأنشطة الاقتصادية المختلفة وبالأخص تلك القطاعات التي تتركز بها العمالة الأجنبية.
ومن تلك الجهود العمل على توفير المعلومات وبشكل منتظم عن سوق العمل في المملكة، وحث القطاع الخاص على اتاحة الفرص الوظيفية للمواطنين المؤهلين والراغبين في العمل، وكذلك تقنين استخدام العمالة الأجنبية في حدود الحاجة الفعلية والتخصصت التي لا تتوفر بين السعوديين بأعداد كافية.
وقد أدت هذه الجهود إلى رفع نسبة السعودة في منشآت القطاع الخاص، حيث بلغت نسبة السعوديين في نهاية عام ٢٠٠٨م نحو ١٣.٣ في المئة مقابل ١٣.١ في المئة عام ٢٠٠٧م، وبلغ عدد السعوديين العاملين في هذه المنشآت في نهاية عام ٢٠٠٨م نحو ٨٢٩٠٥٧ سعودياً مقابل ٧٦٥٦٢١ سعودياً في نهاية عام ٢٠٠٧م وبزيادة قدرها ٦٣٤٣٦ سعودياً وبنسبة ٨.٢٩ في المئة من اجمالي عدد السعوديين في عام ٢٠٠٧م.
وتشير احصاءات وزارة العمل إلى أن عدد طالبي العمل المسجلين حسب المؤهل العلمي بلغ بنهاية عام ٢٠٠٨م ما مجموعه ١٤٧١٩٧ فرداً بانخفاض عن العام السابق بلغت نسبته ٥.٩ في المئة، واحتل حاملو شهادة الثانوية المرتبة الأولى في عدد المتقدمين لطلب العمل، وبلغ عددهم ٥٠٤١١ فرداً وبنسبة ٣٤.٣ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل، يليهم في الترتيب حملة شهادة المرحلة المتوسطة وبعدد ٤٣١٣٥ فرداً وبنسبة ٢٩.٣ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل، ويأتي في المرتبة الثالثة حملة الشهادة الابتدائية بنسبة ١٦.٨ في المئة وبعدد ٢٤٦٩١ فرداً من اجمالي عدد طالبي العمل.
وفي المرتبة الأخيرة يأتي حملة شهادة الدراسات العليا بعدد ١٠٣ أفراد وبنسبة ٠.١ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل.
تشير أحدث البيانات الصادرة عن مصلحة الاحصاءات العامة والمعلومات وزارة الاقتصاد والتخطيط بأن اعداد العاطلين عن العمل من واقع بحث القوى العاملة لعام ٢٠٠٨م بلغ ٤٣٧٦٤٨ فرداً منخفضاً بنسبة سنوية مقدارها ٥.٥ في المئة، وبمعدل بطالة يصل إلى ٥.٠ في المئة من اجمالي القوة العاملة في المملكة، وبلغ عدد السعوديين العاطلين عن العمل ٤١٦٣٥٠ فرداً وبمعدل بطالة مقداره ٩.٨ في المئة من اجمالي القوة العاملة السعودية.
وكان عدد العاطلين السعوديين الذكور ٢٣٩١٧٦ فرداً وبمعدل بطالة مقداره ٦.٩ في المئة من اجمالي قوة العمل الذكور السعوديين، بينما بلغ عدد السعوديات العاطلات عن العمل ١٧٧١٧٤ امرأة وبمعدل بطالة مقداره ٢٤.٩ في المئة من اجمالي قوة العمل النسائية السعودية.
أما عدد العاطلين عن العمل غير السعوديين فقد بلغ ٢١٢٩٨ فرداً وبمعدل بطاقة مقداره ٠.٤٠ في المئة من اجمالي القوة غير السعودية العاملة في المملكة.
وحسب تقرير مؤسسة النقد فقد استمرت وزارة العمل والأجهزة الحكومية ذات العلاقة في جهودها لزيادة مساهمة القوى العاملة الوطنية في الأنشطة الاقتصادية المختلفة وبالأخص تلك القطاعات التي تتركز بها العمالة الأجنبية.
ومن تلك الجهود العمل على توفير المعلومات وبشكل منتظم عن سوق العمل في المملكة، وحث القطاع الخاص على اتاحة الفرص الوظيفية للمواطنين المؤهلين والراغبين في العمل، وكذلك تقنين استخدام العمالة الأجنبية في حدود الحاجة الفعلية والتخصصت التي لا تتوفر بين السعوديين بأعداد كافية.
وقد أدت هذه الجهود إلى رفع نسبة السعودة في منشآت القطاع الخاص، حيث بلغت نسبة السعوديين في نهاية عام ٢٠٠٨م نحو ١٣.٣ في المئة مقابل ١٣.١ في المئة عام ٢٠٠٧م، وبلغ عدد السعوديين العاملين في هذه المنشآت في نهاية عام ٢٠٠٨م نحو ٨٢٩٠٥٧ سعودياً مقابل ٧٦٥٦٢١ سعودياً في نهاية عام ٢٠٠٧م وبزيادة قدرها ٦٣٤٣٦ سعودياً وبنسبة ٨.٢٩ في المئة من اجمالي عدد السعوديين في عام ٢٠٠٧م.
وتشير احصاءات وزارة العمل إلى أن عدد طالبي العمل المسجلين حسب المؤهل العلمي بلغ بنهاية عام ٢٠٠٨م ما مجموعه ١٤٧١٩٧ فرداً بانخفاض عن العام السابق بلغت نسبته ٥.٩ في المئة، واحتل حاملو شهادة الثانوية المرتبة الأولى في عدد المتقدمين لطلب العمل، وبلغ عددهم ٥٠٤١١ فرداً وبنسبة ٣٤.٣ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل، يليهم في الترتيب حملة شهادة المرحلة المتوسطة وبعدد ٤٣١٣٥ فرداً وبنسبة ٢٩.٣ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل، ويأتي في المرتبة الثالثة حملة الشهادة الابتدائية بنسبة ١٦.٨ في المئة وبعدد ٢٤٦٩١ فرداً من اجمالي عدد طالبي العمل.
وفي المرتبة الأخيرة يأتي حملة شهادة الدراسات العليا بعدد ١٠٣ أفراد وبنسبة ٠.١ في المئة من اجمالي عدد طالبي العمل.