عند المساءِ... الليلُ خائف ، من ضجيجِ الدمى ورؤوس الأشجار المقطوعة والفجرُ يتدّفأ بألوانِ الشموع، حتماً والخرافات، تصل إلى رأس السنة . . . . . . رأسُ مَنْ؟ سيقطعُ... في أولِ العامِ رأس مَنْ؟ سينجو... رأس مَنْ؟ سيرفعُ... على جبهةِ الخليقة رأس مَنْ؟ سيفكرُ... بابتكارات حروبٍ جديدة رأس مَنْ؟ . . . . . . ياسانتا كلوز ؟! |