في البداية كتبت قصة حبي على الأوراق
لحن من الخاطر بترانيم حالمة تفوق الخيال
سجنت كلماتي وظلت حروفي ضائعة
وكانت بين الحرف والسطر خطوة فراق
تشردت قراءاتي حتى لا مست طرحة السماء
حيت ترتعش الأصوات ,,,
بين عتبات الضباب والرياح
( فأصبحت ذكرى تهز الوجداان )
شطايا لهيب الشوق.. سجلت معها أشواق أفاقت مجرة الأفااق
اشعلت حروفي قطرات تتلآلآ .. من السماء من تلك الأفلاك
تملأ قوالب الحب .. بداخلي خواطر تسقى عشقاً من تلك المجرات
( وأصبحت تحت سماء العشق ..
والروح تعلقت على تلك المجرات )
فهويت من الحب واهتواني .... حتى أنحدرت
ولامست قاع الإنهيار ... فطفووت على السطح
فنكســــرت
وجف حبر عرووقي ... من نزيف الإنكسار
الروح تحتضر ومازال قلبي في إشتعال
اشتعلت معي بقايا حنيني ...وأحترقت كالأفران
توقد نار الشموع بركان
فتحركت أناملي .. وهيجت السطور والأوراق
وبعـــــدهاا
تقاسمت الأشجان ...
ولكن مازالت الأحاسيس مسلووبة
في أحضان الحطب والأرواح ....
بين الجمر والنار
يقيت على مذكراتي همس الخواطر فارغة
والقلب على صدر الخريف
يعلن عن نهاية لحقيقة باتت سراب
وأصبحت أوراقي كمساكن الأشباح
فخمدت لهيب الجمر والنار
ونطفت معها الأشجان
فسكت متل الصحاري بدون رياح
ليل بلا نهار
لا أدري الى اي مساء سأنتهي
وبأي قافلة سأرحل
فأناعلى قطار النسياان ...
ومراكب الذكرى تلوح بعلامات الفراق
حزني على أيام غابت ... حبي تشابكت فيه الاحزان
فكيف اعود من هدي الرحلة ... وكيف تعود حروفي من الانهيار
لا اكتب الاسباب لان سطوري وصلت حد الهاوية
وكلماتي ف اختنااق .... وانا على دروب الرحيل اسير
لحن من الخاطر بترانيم حالمة تفوق الخيال
سجنت كلماتي وظلت حروفي ضائعة
وكانت بين الحرف والسطر خطوة فراق
تشردت قراءاتي حتى لا مست طرحة السماء
حيت ترتعش الأصوات ,,,
بين عتبات الضباب والرياح
( فأصبحت ذكرى تهز الوجداان )
شطايا لهيب الشوق.. سجلت معها أشواق أفاقت مجرة الأفااق
اشعلت حروفي قطرات تتلآلآ .. من السماء من تلك الأفلاك
تملأ قوالب الحب .. بداخلي خواطر تسقى عشقاً من تلك المجرات
( وأصبحت تحت سماء العشق ..
والروح تعلقت على تلك المجرات )
فهويت من الحب واهتواني .... حتى أنحدرت
ولامست قاع الإنهيار ... فطفووت على السطح
فنكســــرت
وجف حبر عرووقي ... من نزيف الإنكسار
الروح تحتضر ومازال قلبي في إشتعال
اشتعلت معي بقايا حنيني ...وأحترقت كالأفران
توقد نار الشموع بركان
فتحركت أناملي .. وهيجت السطور والأوراق
وبعـــــدهاا
تقاسمت الأشجان ...
ولكن مازالت الأحاسيس مسلووبة
في أحضان الحطب والأرواح ....
بين الجمر والنار
يقيت على مذكراتي همس الخواطر فارغة
والقلب على صدر الخريف
يعلن عن نهاية لحقيقة باتت سراب
وأصبحت أوراقي كمساكن الأشباح
فخمدت لهيب الجمر والنار
ونطفت معها الأشجان
فسكت متل الصحاري بدون رياح
ليل بلا نهار
لا أدري الى اي مساء سأنتهي
وبأي قافلة سأرحل
فأناعلى قطار النسياان ...
ومراكب الذكرى تلوح بعلامات الفراق
حزني على أيام غابت ... حبي تشابكت فيه الاحزان
فكيف اعود من هدي الرحلة ... وكيف تعود حروفي من الانهيار
لا اكتب الاسباب لان سطوري وصلت حد الهاوية
وكلماتي ف اختنااق .... وانا على دروب الرحيل اسير